في مجرى السياسة اللبنانية
تضمّن، هذا الكتاب، ثورة 1958، وأسبابها ونتائجها، وكيفية تحقيق أهدافها وتصفية أوضاعها، كعودة العساكر المشاركين في الثورة إلى ثكناتهم، وإلغاء جميع المراسيم التي أصدرها كميل شمعون منذ بداية سنة 1958، والقيام بحملة واسعة بواسطة أعضاء (جبهة الاتّحاد الوطني) في المجلس النيابي وخارجه، تتناول جميع فضائح العهد
وتضمّن، هذا الكتاب، أيضًا إنشاء مصرف مركزي، وموضوع خدمة العلم وسواها من الشؤون الهامّة، مع عرض السُّبُل لتحقيق هذه الأهداف. كما عرض الكتاب فصلاً في “نظام الدولة في لبنان بين القومية والطائفية” مفضِّلاً الانصهار والشعور بوحدة الشعب ووحدة المصير. ثمّ عرض الأسباب التي تحول بين لبنان والشعور القومي الوطني، وأهمّها مبدأ “النصفيّة”. وتحدّث الكتاب عن الوجه الساحر للقومية من وجهات مختلفة، أهمّها وجهة المجد والقوّة والتضامن والوحدة، أمّا لبنان الذي التبس عليه المعنى الفعلي للعروبة، فقد ساهم المساهمة الفعّالة الأولى فيها، فأصبحت العروبة في لبنان صفة ملازمة للشعب وللدولة
وتضمّن الكتاب المحاضرة التي ألقاها المعلّم كمال جنبلاط في صيدا بعد ثورة 1958، وعنوانها “تطوّر الفكرة الوطنية في لبنان” كظاهرة للشعور الوطني النازع للوحدة والتجمّع والانصهار، لهذا كان تيّار الوعي العربي مرافقًا وملازمًا للتيّار الاستقلالي اللبناني منذ انطلاقته الأولى، كما اعتبر المعلّم أنّ عهد الرئيس فؤاد شهاب هو عهد الانتقال المثالي لهذه الصورة الجامعة
وعرض المعلّم كمال جنبلاط الحلول للمناوئين للفكرة الوطنية بشكلٍ مُفَصّل، وأهمّه التصوّر السياسي الاجتماعي الذي يقود إلى تجاوز الطائفية، وبناء وطن علماني يؤدّي إلى إحقاق الديمقراطية الاجتماعية إلى جانب الديمقراطية السياسية
وختم الكتاب، بخلاصة التقرير السنوي لرئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي لسنة 1960
في مجرى السياسة اللبنانية
تضمّن، هذا الكتاب، ثورة 1958، وأسبابها ونتائجها، وكيفية تحقيق أهدافها وتصفية أوضاعها، كعودة العساكر المشاركين في الثورة إلى ثكناتهم، وإلغاء جميع المراسيم التي أصدرها كميل شمعون منذ بداية سنة 1958، والقيام بحملة واسعة بواسطة أعضاء (جبهة الاتّحاد الوطني) في المجلس النيابي وخارجه، تتناول جميع فضائح العهد
وتضمّن، هذا الكتاب، أيضًا إنشاء مصرف مركزي، وموضوع خدمة العلم وسواها من الشؤون الهامّة، مع عرض السُّبُل لتحقيق هذه الأهداف. كما عرض الكتاب فصلاً في “نظام الدولة في لبنان بين القومية والطائفية” مفضِّلاً الانصهار والشعور بوحدة الشعب ووحدة المصير. ثمّ عرض الأسباب التي تحول بين لبنان والشعور القومي الوطني، وأهمّها مبدأ “النصفيّة”. وتحدّث الكتاب عن الوجه الساحر للقومية من وجهات مختلفة، أهمّها وجهة المجد والقوّة والتضامن والوحدة، أمّا لبنان الذي التبس عليه المعنى الفعلي للعروبة، فقد ساهم المساهمة الفعّالة الأولى فيها، فأصبحت العروبة في لبنان صفة ملازمة للشعب وللدولة
وتضمّن الكتاب المحاضرة التي ألقاها المعلّم كمال جنبلاط في صيدا بعد ثورة 1958، وعنوانها “تطوّر الفكرة الوطنية في لبنان” كظاهرة للشعور الوطني النازع للوحدة والتجمّع والانصهار، لهذا كان تيّار الوعي العربي مرافقًا وملازمًا للتيّار الاستقلالي اللبناني منذ انطلاقته الأولى، كما اعتبر المعلّم أنّ عهد الرئيس فؤاد شهاب هو عهد الانتقال المثالي لهذه الصورة الجامعة
وعرض المعلّم كمال جنبلاط الحلول للمناوئين للفكرة الوطنية بشكلٍ مُفَصّل، وأهمّه التصوّر السياسي الاجتماعي الذي يقود إلى تجاوز الطائفية، وبناء وطن علماني يؤدّي إلى إحقاق الديمقراطية الاجتماعية إلى جانب الديمقراطية السياسية
وختم الكتاب، بخلاصة التقرير السنوي لرئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي لسنة 1960