التحدي الكبير
كمال جنبلاط، في الذكرى العاشرة لغيابه، يعود إلينا، يشدّ على أيادينا المثخنة بالآلام؛ يربّت على أكتاف الأجيال الجديدة التي ترضع، مع حليب الأم، كلماته؛ يزرع الدفء في متاريس العمل الوطني، ينتشل النفوس المتعبة من الإغفاءة، يأخذنا إلى دروب الحلم، يقضّ مضاجع الصمت والصامتين “من المحيط إلى الخليج” وعبر مسالك البحث عن الحرّية في أرجاء كوكبنا
“التحدّي الكبير”، نضعه مجدّدًا، في طبعته الرابعة، بين يدي القارئ العربي في كلّ مكان، ليخترق حدود الأقطار والأقاليم، منسجمًا مع رحلة المعلّم الخالد، التي لن تنتهي
نترك، إذًا، كلّ شيء، ونغوص في صفحات “كمال جنبلاط – التحدّي الكبير”، مع نبيل هادي… وكلّ صفحة من صفحاته تحمل لنا الشيء الكثير، وتحلّق بنا إلى عوالم وآفاق جديدة
التحدي الكبير
كمال جنبلاط، في الذكرى العاشرة لغيابه، يعود إلينا، يشدّ على أيادينا المثخنة بالآلام؛ يربّت على أكتاف الأجيال الجديدة التي ترضع، مع حليب الأم، كلماته؛ يزرع الدفء في متاريس العمل الوطني، ينتشل النفوس المتعبة من الإغفاءة، يأخذنا إلى دروب الحلم، يقضّ مضاجع الصمت والصامتين “من المحيط إلى الخليج” وعبر مسالك البحث عن الحرّية في أرجاء كوكبنا
“التحدّي الكبير”، نضعه مجدّدًا، في طبعته الرابعة، بين يدي القارئ العربي في كلّ مكان، ليخترق حدود الأقطار والأقاليم، منسجمًا مع رحلة المعلّم الخالد، التي لن تنتهي
نترك، إذًا، كلّ شيء، ونغوص في صفحات “كمال جنبلاط – التحدّي الكبير”، مع نبيل هادي… وكلّ صفحة من صفحاته تحمل لنا الشيء الكثير، وتحلّق بنا إلى عوالم وآفاق جديدة