نحو إشتراكيّة أكثر إنسانيّة
وضعَ المعلّم هذا الكتاب باللّغة الفرنسيّة، وتمّت ترجمته إلى اللّغة العربية، ويتضمّن هذا الكتاب عقيدة الحزب التقدّمي الإشتراكي والوجه الإنساني الذي نشَأَت عليه هذه العقيدة، والتقائه مع حزب ” براجا ” الهندي في وجوب إلغاء السياسة الدينيّة وسياسة العُنف واستبدالها بسياسة عمل أخلاقية مطابِقَةً لكرامة الإنسان. وأشار الكتاب إلى إدانة كل قومية انعزالية، وإلى عملية تحرير الشعوب، ولزوم وجود ” قوّة ثالثة عالمية ” تسعى إلى قيام سلام حقيقي في العالم وعلى تحرير الشعوب من كل المخاوف والهواجس من أجل مجتمعٍ أفضل. ثمَّ عرض المؤلّف مفهومه للتعليم في لبنان وإلى دَور الطالب في عملية بناء الأمّة، واعتناق الحريّة البنّاءَة، ذاكرًا الدور الذي تقوم به القومية في المجتمعات الحًرّة
نحو إشتراكيّة أكثر إنسانيّة
وضعَ المعلّم هذا الكتاب باللّغة الفرنسيّة، وتمّت ترجمته إلى اللّغة العربية، ويتضمّن هذا الكتاب عقيدة الحزب التقدّمي الإشتراكي والوجه الإنساني الذي نشَأَت عليه هذه العقيدة، والتقائه مع حزب ” براجا ” الهندي في وجوب إلغاء السياسة الدينيّة وسياسة العُنف واستبدالها بسياسة عمل أخلاقية مطابِقَةً لكرامة الإنسان. وأشار الكتاب إلى إدانة كل قومية انعزالية، وإلى عملية تحرير الشعوب، ولزوم وجود ” قوّة ثالثة عالمية ” تسعى إلى قيام سلام حقيقي في العالم وعلى تحرير الشعوب من كل المخاوف والهواجس من أجل مجتمعٍ أفضل. ثمَّ عرض المؤلّف مفهومه للتعليم في لبنان وإلى دَور الطالب في عملية بناء الأمّة، واعتناق الحريّة البنّاءَة، ذاكرًا الدور الذي تقوم به القومية في المجتمعات الحًرّة