شوقي أو صداقة أربعين سنة
يتحدّث الأمير شكيب في هذا الكتاب عن زيارته لمصر، وعن قراءته لأولِ مرّة لشعر أحمد شوقي، ثمّ اجتماعهما في باريس، ومعارضته له في قصيدة ميميّة على الوزن عينه والقافية عينها، وما قام بينهما من صداقة ومكاتبات.
وفي الكتاب مجموعة من القصائد والرسائل، وصفها بأنها إبداع، (شوقي الشاعر المبدع، وشوقي الناثر، وأمثلة من شعره)
ردّ على اليازجي في الدفاع عن شوقي، كتب كناقد مرة ومعارض مرّة لشعر الشعراء شارحًا، مقدّمّا، أو معارضًا، أو باحثّا لغويًّا، أو ناقدًا. كتب حول الأمراء والملوك، وعن أحمد شوقي وعفّة نفسه، وبُعده عن الهِجاء، وشاعريّته وإبداعه في النثر، كتب عن لقائهما بعد جفاء. كما ردّ على اليازجي مدافعًا عن شوقي، وكتب في وجه الشبه بين المتنبّي وأحمد شوقي، ودور شوقي في الشعر العربي. وضع له قصائد كثيرة في كتابه، وجمع أقواله في مواقفه وحكاياته وآرائه جميعها، في الاستقلال والحنين والوصف وحرية المراة، وعن لبنان وسورية والنيل والانقلاب العثماني… وغيرها كثير من القصائد، ورثاه في موته.
شوقي أو صداقة أربعين سنة
يتحدّث الأمير شكيب في هذا الكتاب عن زيارته لمصر، وعن قراءته لأولِ مرّة لشعر أحمد شوقي، ثمّ اجتماعهما في باريس، ومعارضته له في قصيدة ميميّة على الوزن عينه والقافية عينها، وما قام بينهما من صداقة ومكاتبات.
وفي الكتاب مجموعة من القصائد والرسائل، وصفها بأنها إبداع، (شوقي الشاعر المبدع، وشوقي الناثر، وأمثلة من شعره)
ردّ على اليازجي في الدفاع عن شوقي، كتب كناقد مرة ومعارض مرّة لشعر الشعراء شارحًا، مقدّمّا، أو معارضًا، أو باحثّا لغويًّا، أو ناقدًا. كتب حول الأمراء والملوك، وعن أحمد شوقي وعفّة نفسه، وبُعده عن الهِجاء، وشاعريّته وإبداعه في النثر، كتب عن لقائهما بعد جفاء. كما ردّ على اليازجي مدافعًا عن شوقي، وكتب في وجه الشبه بين المتنبّي وأحمد شوقي، ودور شوقي في الشعر العربي. وضع له قصائد كثيرة في كتابه، وجمع أقواله في مواقفه وحكاياته وآرائه جميعها، في الاستقلال والحنين والوصف وحرية المراة، وعن لبنان وسورية والنيل والانقلاب العثماني… وغيرها كثير من القصائد، ورثاه في موته.