رسائل بين الامير شكيب ارسلان ومحمد طاهر تلحوق
الكتاب مجموع رسائل متبادلة بين الأمير شكيب ومحمد ظاهر تلحوق، وبنشرها دلالة على التِصاق الأمير بشؤون وشجون بلده، وإن كان قد غادره فهو يعلم ما كان يجري فيه، وكان يفَنّّد كلّ صغيرة وكبيرة من قضايا الشعب والوطن، ويتوسط في المسائل العالقة، ويدافع عن الدولة العثمابية، ويدعو لمتابعة الجرائد الصادرة في زمانه، أمثال المحروسة والأهرام والمقطم والمؤيّد، وأشار الى جريدة أجيبسيان غازتّ وأرسل إلى التايمز… وهي الجرائد التي ذكرها وكانت في زمنه.
معظم توجّه الأمير كان الى محمد تلحوق بعبارة “أخي الحبيب” ويختم ب “أخوكم شكيب”.
رسائل بين الامير شكيب ارسلان ومحمد طاهر تلحوق
الكتاب مجموع رسائل متبادلة بين الأمير شكيب ومحمد ظاهر تلحوق، وبنشرها دلالة على التِصاق الأمير بشؤون وشجون بلده، وإن كان قد غادره فهو يعلم ما كان يجري فيه، وكان يفَنّّد كلّ صغيرة وكبيرة من قضايا الشعب والوطن، ويتوسط في المسائل العالقة، ويدافع عن الدولة العثمابية، ويدعو لمتابعة الجرائد الصادرة في زمانه، أمثال المحروسة والأهرام والمقطم والمؤيّد، وأشار الى جريدة أجيبسيان غازتّ وأرسل إلى التايمز… وهي الجرائد التي ذكرها وكانت في زمنه.
معظم توجّه الأمير كان الى محمد تلحوق بعبارة “أخي الحبيب” ويختم ب “أخوكم شكيب”.