ذكرى الأمير شكيب أرسلان المراثي وحفلات التأبين وأقوال الجرائد
(صنّف هذه المراثي المجاهد محمد علي الطاهر)
خمسٌ وستون سنة عمل فيها الأمير شكيب كاتبًا وخطيبًا وناظمًا، وكان صدى وفاته المباغت في لبنان والعالم العربي والعالم مدوّيًا، فتقاطرت برقيات التعزية، وكثُرت المراثي وأقوال الخطباء، وأقوال شتّى في الوفاة والتأبين، جمع هذا الكتاب معظمها وهي فيضّ من غيث، كما قال مصنّف الكتاب، كما وضع فيه ما كتبه الأمير من مقالات قبل وفاته، رحمه اللّه.
قال فيه بشارة الخوري
هذا الذي رفع اليراعَ منارةً غمرت سماءَ الشرق بالأنوار
لو دانَ أحرارُ البلاد لسيّدٍ ناديته يا سيّد الاحرار
ذكرى الأمير شكيب أرسلان المراثي وحفلات التأبين وأقوال الجرائد
(صنّف هذه المراثي المجاهد محمد علي الطاهر)
خمسٌ وستون سنة عمل فيها الأمير شكيب كاتبًا وخطيبًا وناظمًا، وكان صدى وفاته المباغت في لبنان والعالم العربي والعالم مدوّيًا، فتقاطرت برقيات التعزية، وكثُرت المراثي وأقوال الخطباء، وأقوال شتّى في الوفاة والتأبين، جمع هذا الكتاب معظمها وهي فيضّ من غيث، كما قال مصنّف الكتاب، كما وضع فيه ما كتبه الأمير من مقالات قبل وفاته، رحمه اللّه.
قال فيه بشارة الخوري
هذا الذي رفع اليراعَ منارةً غمرت سماءَ الشرق بالأنوار
لو دانَ أحرارُ البلاد لسيّدٍ ناديته يا سيّد الاحرار