حاضر العالم الاسلامي

عام ١٣٥١كتب الأمير شكيب وهو في جنيڤ مقدمة الطبعة الثانية من كتاب حاضر العالم الإسلامي، تحدّث عن نفاذ الطبعة الأولى، وبعد مرور سبع سنوات على الطبعة الأولى، وبعد الحرب العالمية الأولى وكثرة الحوادث في العالم الإسلامي، قام بمراجعة الكتاب، وقد ترجم فيما بعد إلى عدة لغات أوروبية وشرقيّة، ثمّ نُقل الى العربيّة. وفيه حديث في الفتح العربي والسيرة النبويّة وإسلام الفرس، والفرق بين الخلافة والملك، ومصير الأندلسيين، ومسلمو الصين، ومبدأ التشيّع وترجمة القرآن الى غير العربيّة.

ورد في مقدمة الجزء الأول من هذا الكتاب انّه “معلَمة إسلامية صغيرة، بل هو في المباحث الجغرافية والتاريخيّة والإحصائيّة عن أقطار الإسلام النائية وبقاعه المجهولة… والمباحث السياسية التي قُيّض لمحرّرها أن يعلَمها من عين صافية…” وأن في هذا الكتاب تراجم وأخبار نتيجة مشاهداته وما سمعه بأذنه، وما كان فيه من أخذٍ ورَدّ. وفيه طرائف، وفيه ما يمكن ان تفطن له الأمة فيما بعد لغاية تدوين المَعلَمة الكبرى.

الجزء الثاني من الكتاب يتحدّث عن الدعوة الاسلاميّة في أفريقيا، والصراع بين الإسلام والنصرانيّة، وأيهما الغالب في أمر التمدن، والتطور السياسي، تحدّث عن التعصّب، والتطور الاقتصادي، والبلشفية، والقلق الاجتماعي، وخداع الأوروبيين للعرب والمسلمين، وتاريخ الممالك الإسلامية في الهند، ومبادئ الاشتراكية عند الإسلام، وانتشار الفرق مثل الخوارج والبابيّة والمعتزلة والصوفية، ومبادئ الاشتراكية في الإسلام، والثورة العربيّة. وتناول مسائل حساسة مثل مسالة الرقيق والشرع وغيرها.

حاضر العالم الاسلامي

عام ١٣٥١كتب الأمير شكيب وهو في جنيڤ مقدمة الطبعة الثانية من كتاب حاضر العالم الإسلامي، تحدّث عن نفاذ الطبعة الأولى، وبعد مرور سبع سنوات على الطبعة الأولى، وبعد الحرب العالمية الأولى وكثرة الحوادث في العالم الإسلامي، قام بمراجعة الكتاب، وقد ترجم فيما بعد إلى عدة لغات أوروبية وشرقيّة، ثمّ نُقل الى العربيّة. وفيه حديث في الفتح العربي والسيرة النبويّة وإسلام الفرس، والفرق بين الخلافة والملك، ومصير الأندلسيين، ومسلمو الصين، ومبدأ التشيّع وترجمة القرآن الى غير العربيّة.

ورد في مقدمة الجزء الأول من هذا الكتاب انّه “معلَمة إسلامية صغيرة، بل هو في المباحث الجغرافية والتاريخيّة والإحصائيّة عن أقطار الإسلام النائية وبقاعه المجهولة… والمباحث السياسية التي قُيّض لمحرّرها أن يعلَمها من عين صافية…” وأن في هذا الكتاب تراجم وأخبار نتيجة مشاهداته وما سمعه بأذنه، وما كان فيه من أخذٍ ورَدّ. وفيه طرائف، وفيه ما يمكن ان تفطن له الأمة فيما بعد لغاية تدوين المَعلَمة الكبرى.

الجزء الثاني من الكتاب يتحدّث عن الدعوة الاسلاميّة في أفريقيا، والصراع بين الإسلام والنصرانيّة، وأيهما الغالب في أمر التمدن، والتطور السياسي، تحدّث عن التعصّب، والتطور الاقتصادي، والبلشفية، والقلق الاجتماعي، وخداع الأوروبيين للعرب والمسلمين، وتاريخ الممالك الإسلامية في الهند، ومبادئ الاشتراكية عند الإسلام، وانتشار الفرق مثل الخوارج والبابيّة والمعتزلة والصوفية، ومبادئ الاشتراكية في الإسلام، والثورة العربيّة. وتناول مسائل حساسة مثل مسالة الرقيق والشرع وغيرها.