ثورة في عالَم الإنسان
يَتَضمّن، هذا الكتاب، عددًا من المواضيع السياسية، والثقافية، والاجتماعية، والتربوية والمعرفية والعلمية الهامّة. كالديمقراطية الاجتماعية السياسية، والروحية التقدّمية الاشتراكية، ودَور الأحزاب والهيئات الاجتماعية في مستقبل الديمقراطية، والحزب التقدّمي والتطوّر
ثمّ ينتقل إلى دور المثقّفين في الوطن، وإلى التربية المدرسية والاجتماعية، ويضع تعريفًا دقيقًا لماهيّة العلم. ومن ثمّ يستعرض الروائع وحقيقة الحضارة الإنسانية، ويعرِّج على التربية والتعليم والمعرفة، ويبدي رأيه في توجّه الأدب، والفلسفة، والدِّين، والمعرفة، والحياة، كما يتطرّق إلى مفهوم (الأدب) نفسه فيعتبر أنّه تفتُّح والتزام، لا إلزام، وكأنّه يقول إنّ الأدب يُوَجِّه ولا يُوَجَّه، وينتقل، بعد ذلك، إلى أفضل الشعر، في رأيه، ثمّ يعلو بنا لنقف على حقيقة الموت والبقاء
وفي، هذا الكتاب، استشهاد بالصوفي الشهير “جلال الدين الرومي” وأقوال نورانية من حِكَم “هرمس” و” أمححوتب ” افتتح بها بعض فصول الكتاب. وسرعان ما يدرك القارئ أنّ كلّ ما جاءه المعلّم كمال جنبلاط في هذا الكتاب النفيس مُفَصَّلاً، وموسومًا بالرأي الوازن، والموقف المجرَّد، والتطلّع البعيد كان محوره “الإنسان”
ثورة في عالَم الإنسان
يَتَضمّن، هذا الكتاب، عددًا من المواضيع السياسية، والثقافية، والاجتماعية، والتربوية والمعرفية والعلمية الهامّة. كالديمقراطية الاجتماعية السياسية، والروحية التقدّمية الاشتراكية، ودَور الأحزاب والهيئات الاجتماعية في مستقبل الديمقراطية، والحزب التقدّمي والتطوّر
ثمّ ينتقل إلى دور المثقّفين في الوطن، وإلى التربية المدرسية والاجتماعية، ويضع تعريفًا دقيقًا لماهيّة العلم. ومن ثمّ يستعرض الروائع وحقيقة الحضارة الإنسانية، ويعرِّج على التربية والتعليم والمعرفة، ويبدي رأيه في توجّه الأدب، والفلسفة، والدِّين، والمعرفة، والحياة، كما يتطرّق إلى مفهوم (الأدب) نفسه فيعتبر أنّه تفتُّح والتزام، لا إلزام، وكأنّه يقول إنّ الأدب يُوَجِّه ولا يُوَجَّه، وينتقل، بعد ذلك، إلى أفضل الشعر، في رأيه، ثمّ يعلو بنا لنقف على حقيقة الموت والبقاء
وفي، هذا الكتاب، استشهاد بالصوفي الشهير “جلال الدين الرومي” وأقوال نورانية من حِكَم “هرمس” و” أمححوتب ” افتتح بها بعض فصول الكتاب. وسرعان ما يدرك القارئ أنّ كلّ ما جاءه المعلّم كمال جنبلاط في هذا الكتاب النفيس مُفَصَّلاً، وموسومًا بالرأي الوازن، والموقف المجرَّد، والتطلّع البعيد كان محوره “الإنسان”