السجل الأرسلاني النسب
يعمل المؤرخون في العادة على توثيق أهمّ الحوادث، وهم قد يغفلون عن أهمّ الحوادث، وفي العادة كلّ الأمم تنقب عن ماضيها، لكن الأنساب لا تضيع، سيما إذا كانت محفوظة في مخطوطات وسجلات وكتب، كما بيّنها الأمير شكيب أرسلان بوضوح، علمًا انّه هو وأجداده قد قاموا بدور هام في التاريخ.
يحتوي هذا الكتاب بحثًا دقيقًا يتعلّق بالفتح العربي للبلاد الشامية، وكون النسب الأرسلاني يصل إلى المناذرة ملوك الحيرة، وهم من ينتسب إليهم الأمراء التنوخيون اللبنانيون والأمراء الأرسلانيون.
في نهاية الكتاب خمسة جداول توثّق سلسلة أعيان العشائر والقبائل التي يعود إليها التنوخيون والأرسلانيون الذين نزحوا إلى شبه الجزيرة العربية
السجل الأرسلاني النسب
يعمل المؤرخون في العادة على توثيق أهمّ الحوادث، وهم قد يغفلون عن أهمّ الحوادث، وفي العادة كلّ الأمم تنقب عن ماضيها، لكن الأنساب لا تضيع، سيما إذا كانت محفوظة في مخطوطات وسجلات وكتب، كما بيّنها الأمير شكيب أرسلان بوضوح، علمًا انّه هو وأجداده قد قاموا بدور هام في التاريخ.
يحتوي هذا الكتاب بحثًا دقيقًا يتعلّق بالفتح العربي للبلاد الشامية، وكون النسب الأرسلاني يصل إلى المناذرة ملوك الحيرة، وهم من ينتسب إليهم الأمراء التنوخيون اللبنانيون والأمراء الأرسلانيون.
في نهاية الكتاب خمسة جداول توثّق سلسلة أعيان العشائر والقبائل التي يعود إليها التنوخيون والأرسلانيون الذين نزحوا إلى شبه الجزيرة العربية