أمير البيان في الشعر والنثر
إنّ القلق الذي شعر به الأمير شكيب من جرّاء الاستعمار الفرنسي جعله يغادر بلاده الى الآستانة، بعد أن قدّم استقالته من مركز القائمقامية في الجبل، اعتقادًا منه أنّه يمكنه من أوروبا أن يرى، من قُرب، ما يُحاك من مؤامراتٍ على العالم العربي.
هناك أخذ يكتب الشعر (في الغزَل والرثاءً والمديح والشكران، وكتب قصيدة تدعى “الاندلسيّة” نُشرت في مجلة الميثاق ومجلة الزهراء..) ويكتب النثر مقالاتٍ لمشاهداته وتحليلاته ومواقفه. لقد كانت أفكاره وطنيّة وقضاياه عربية..
كتب مواقفه من الحرب، وانقلابه على جمال باشا، وما كان من الدول يكره العرب.. ونظرته إلى المستقبل إن في السياسة أو الأدب كما كتب في المسائل اللغوية وإنشاء المجلات، وغير ذلك كثير.. وفي الكتاب مخطوطتان مهمّتان في التاريخ.
أمير البيان في الشعر والنثر
إنّ القلق الذي شعر به الأمير شكيب من جرّاء الاستعمار الفرنسي جعله يغادر بلاده الى الآستانة، بعد أن قدّم استقالته من مركز القائمقامية في الجبل، اعتقادًا منه أنّه يمكنه من أوروبا أن يرى، من قُرب، ما يُحاك من مؤامراتٍ على العالم العربي.
هناك أخذ يكتب الشعر (في الغزَل والرثاءً والمديح والشكران، وكتب قصيدة تدعى “الاندلسيّة” نُشرت في مجلة الميثاق ومجلة الزهراء..) ويكتب النثر مقالاتٍ لمشاهداته وتحليلاته ومواقفه. لقد كانت أفكاره وطنيّة وقضاياه عربية..
كتب مواقفه من الحرب، وانقلابه على جمال باشا، وما كان من الدول يكره العرب.. ونظرته إلى المستقبل إن في السياسة أو الأدب كما كتب في المسائل اللغوية وإنشاء المجلات، وغير ذلك كثير.. وفي الكتاب مخطوطتان مهمّتان في التاريخ.